مـنــتــديـــات حــق القانونية
اهلا بك اخي الزائر
منتديات حق
الموسوعة القانونية الشاملة

يسعدها ان تعرف بنفسك
وان لم يكن لديك حساب الرجاء منك اتمامه
ونتشرف بانظمامك الينا
مـنــتــديـــات حــق القانونية
اهلا بك اخي الزائر
منتديات حق
الموسوعة القانونية الشاملة

يسعدها ان تعرف بنفسك
وان لم يكن لديك حساب الرجاء منك اتمامه
ونتشرف بانظمامك الينا
مـنــتــديـــات حــق القانونية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موسوعة قانونية شاملة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» جرائم بطاقات الائتمان ..رياض فتح الله بصلة
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالأحد أبريل 28, 2024 1:48 pm من طرف وليدالصكر

» كتاب معجم القانون
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالأحد أبريل 07, 2024 2:10 am من طرف وليدالصكر

» جريمة القتل العمد وجريمة القتل الخطأ في القوانين العراقية القديمة والشريعة الإسلامية
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 21, 2023 5:05 pm من طرف وليدالصكر

» الحق
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 03, 2023 6:27 am من طرف وليدالصكر

» تنفيذ حكم المحكمين في نظام التحكيم السعودي
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالجمعة يونيو 30, 2023 3:30 pm من طرف وليدالصكر

» الأشياء في القـانون المدنـي العراقـي
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالأحد يونيو 11, 2023 11:24 pm من طرف رشيدعالي المطوع

»  أبو طبر ... الإسلوب الجنائي ... وأهمية الكشف على محل الحادث في الكشف عن الجريمة
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالسبت يونيو 03, 2023 1:34 pm من طرف وليدالصكر

» العرب ومبادئ المحكمة الجنائية الدولية
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 23, 2023 5:59 am من طرف سلوان القصب

»  التعريف بالمحكمة الجنائية الدولية
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 23, 2023 5:53 am من طرف سلوان القصب

» نطاق تطبيق القانون من حيث المكان
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالسبت مايو 20, 2023 6:01 am من طرف وليدالصكر

» الطعن فى حكم التحكيم بغير البطلان في القوانين العربية
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالسبت أبريل 08, 2023 7:55 am من طرف هيام العباسي

» تعريف القانون الإداري
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالسبت أبريل 08, 2023 7:50 am من طرف محقق عدلي

» إتحاد الذمة بالديون في القانون المدني العراقي رقم 40 لسنة 1951م المعدّل
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالسبت أبريل 08, 2023 7:46 am من طرف الدكتورةعلياء

» اتفاقية منع التلوث من السفن
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالإثنين أبريل 03, 2023 1:23 am من طرف سلوان القصب

» آثار المقاصة بالديون في القانون المدني العراقي رقم 40 لسنة 1951م المعدّل
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 24, 2023 6:24 am من طرف سلوان القصب

تصويت
ماهو رأيك بهذا الموقع؟
ممتاز
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم Vote_rcap48%قصة حقيقية من أرشيف المحاكم Vote_lcap
 48% [ 336 ]
جيد جدا
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم Vote_rcap19%قصة حقيقية من أرشيف المحاكم Vote_lcap
 19% [ 132 ]
جيد
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم Vote_rcap15%قصة حقيقية من أرشيف المحاكم Vote_lcap
 15% [ 105 ]
لابأس به
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم Vote_rcap17%قصة حقيقية من أرشيف المحاكم Vote_lcap
 17% [ 120 ]
مجموع عدد الأصوات : 693

 

 قصة حقيقية من أرشيف المحاكم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
وليدالصكر

وليدالصكر


عدد المساهمات : 290
تاريخ التسجيل : 18/10/2009

قصة حقيقية من أرشيف المحاكم Empty
مُساهمةموضوع: قصة حقيقية من أرشيف المحاكم   قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالخميس مايو 13, 2010 4:51 pm

العروس العذراء
في قرية صغيرة من قري الصعيد المطلة علي ضفاف النيل.. خرجت الفتاة الجميلة الي الدنيا لتجد نفسها وسط أسرة متواضعة الحال.. متدينة عرف عنها المبادئ والأخلاق الحميدة.. اهتم الوالدان بتربية ابنتهما لتكون افضل بنات القرية.. التحقت بالمدرسة وتفوقت في المراحل الأساسية من التعليم، وتمكنت من الحصول علي مجموع مرتفع في الثانوية العامة.. التحقت بكلية التجارة وتفوقت في دراستها الجامعية. كانت سعادة الأهل بها كبيرة بعد حصولها علي شهادة البكالوريوس.. حاولت الفتاة البحث عن فرصة عمل لتحقيق طموحاتها لكن دون جدوي
.. فكان مصيرها المنزل تقضي أوقاتها ما بين القراءة والكتابة في شتي المجالات ومشاهدة البرامج السياسية وأحياناً تخرج من منزلها لزيارة صديقاتها وأقاربها في رحلات ترفيهية.. كان مشهودا لها بالجمال بين فتيات القرية.. الجميع يحسدها علي قوامها الممشوق وبراءة وجهها.
وذات يوم فوجئ الأب بشاب يبلغ الثلاثين من عمره يطرق باب منزله.. طالباً منه الارتباط بابنته ـ أحس الأب بسعادة غامرة لكن في نفس الوقت رفض طلب الشاب لرغبته في زواج ابنته من أحد شباب العائلة.. انتابت الشاب مشاعر الحزن بعد رفض والد الفتاة طلبه وخاصة أنه أحبها بعد أن رآها بالصدفة مع صديقاتها وعلم انها علي خلق بعد ان تحري عنها.. خرج الشاب من منزل محبوبته مهموماً غير مصدق أنه قوبل بالرفض.. ومرت الأيام وشاءت الأقدار ان يتقدم الي خطبة الفتاة ابن عمها.. وافق الأب علي الفور بعد ان أخذ رأي ابنته.. وبعد عدة شهور رتبت خلاها امور الزواج.. حدد والد الفتاة الحاج احمد ميعاد زفاف ابنته علي ابن عمها خالد الحاصل علي ليسانس آداب ويعمل في حقل والده.. وفي يوم الزفاف اكتظ منزل العروس بالأهل والأقارب الجميع يبارك العروسين.. كان يوماً سعيداً طالما انتظرته أم العروس.. وبعدها توجه الزوج مع عروسه الي عش الزوجية في سعادة غامرة وفرحة لم يجربها العروسان من قبل.. ودع المعازيم الزوجين عند المنزل.. ودخل العروسان منزلهما.. تعامل الزوج مع عروسه بلطف شديد عندما أحس انها خائفة كأي عروس في ليلة زفافها.. تناول العروسان العشاء الذي أعدته أم العروس.. وتطرق الزوج إلي حديث عاطفي مع عروسه حتي ينزع الخوف من داخلها.. ثم دخلا غرفة النوم وقتها فوجئ الزوج بأنه عاجز عن معاشرة زوجته.. وارتسمت علامات الحزن والغضب علي وجهه. التزمت الزوجة الصمت.. وخرج الزوج من غرفة النوم وجلس بمفرده في الصالون يدخن بشراهة.. اسرعت وراءه العروس وجلست معه ولكنه طلب منها ان تدخل الي غرفتها.. وفي صباح اليوم التالي حضر أهل العروس للاطمئنان علي ابنتهم. لاحظت الأم علامات غريبة تملأ وجه الزوج فسألت ابنتها عن ليلة الدخلة.. فأخبرتها بالحقيقة تسرب القلق الي قلب الأم وعقب انصراف الأهل من المنزل سأل الزوج زوجته عن الحديث الذي دار بينها وبين امها فاجابته بانها ابلغت امها بما حدث. احس الزوج بخجل شديد وبعدها حاول معاشرة زوجته الا انه فوجئ للمرة الثانية انه غير قادر.. ايقن الزوج الشاب حقيقة عجزه وجهله للأسباب الحقيقية وراء ذلك فطلب من عروسه عدم ابلاغ احد بهذا الأمر خوفا من الفضيحة فكان رد الزوجة أنها ايضاً لا تشعر باية رغبة تجاهه وتشعر انها فاقدة انوثتها برغم حبها له.. تحول امر الزوجين الي لغز كبير.. وحقيقة مؤلمة يعيشها العروسان داخل منزلهما المتواضع.. واتفق الزوجان علي ألا يبوح احد منهما بهذا الأمر مهما طال الزمن.. وبدأت الزوجة توهم امها بانها تعيش اسعد لحظات حياتها مع ابن عمها.. ومع ذلك رفض الزوج التوجه الي طبيب خشية من الفضيحة.. وظل العروسان في هذه المأساة طيلة »10 سنوات«.. والزوجة مازالت عذراء.. وخلال هذه الفترة بدأت تساؤلات الأهل والأقارب من الأسرتين عن سبب عدم الانجاب.. كل مرة يحاول الزوجان الهروب من الاجابة.. حتي وصل الأمر الي طلب والد العروسين بالطلاق وطلبوا من الزوجين عرض نفسيها علي طبيب امراض نساء لمعرفة سبب عدم الانجاب الذي طال كثيراً.. وظلت تساؤلات الاهل تطارد الزوجين.. لم يتوقع الزوجان ان الامور سوف تصل الي هذا الحد.. وتحولت حياة الزوجين إلي جحيم ذاق فيها الاثنان طعم العذاب والألم والحسرة ووقف الزوج في وجه والده يرفض تطليق زوجته.. وذات صباح استيقظ الزوج مبكراً تناول طعام الافطار واحتسي كوب الشاي وتوجه الي الحقل.. وجلس بمفرده والأسي يملأ قلبه.. فوجد صديقه يحضر اليه ويجلس بجواره وفاجأه الصديق بكلام مثير للدهشة.. مؤكداً له انه يعرف سبب همومه وعدم انجابه بعد هذه الفترة الطويلة من الزواج.. اصيب الزوج بحيرة شديدة من كلام صديقه وطلب منه ان يوضح كلامه فرد عليه الصديق قائلاً:»ضميري كان يعذبني طوال الفترة الماضية وأن هناك سراً خطيراً اخفيه عليك وعاهدني انك تسامحني عندما تعلم بهذا السر« فاجابه الزوج قائلاً سوف أسامحك لكن أطلعني علي السر الخطير واستطرد الصديق حديثه: نعم حل مشكلتك في يدي ثم أخرج لفافة ورقية من طيات ملابسه وقال منذ حوالي »10 سنوات« تقدمت الي حماك اطلب منه خطبة ابنته فقد كانت حلم حياتي ولم استطع العيش بدونها.. وعندما رفض والدها وعلمت بزواجك منها فكرت في الانتقام وان اقتلك اسودت الدنيا في وجهي ولعب الشيطان برأسي.. وهداني تفكيري الشيطاني الي التوجه الي مشعوذ عرضت عليه مأساتي ورغبتي في الانتقام من الفتاة وزوجها فطلب مني المرور عليه بعد اسبوع فأعطاني »حجاب« وابلغني انني مادمت احتفظ بهذا الحجاب ستظل الزوجة تفقد انوثها مع زوجها ويفقد الزوج رجولته وسوف تظل عذراء للأبد.. وان بهذه الطريقة سوف يتم الطلاق بينكما.. وعقب حدوث الانفصال بينكما.. سأتوجه الي المشعوذ مرة أخري ويكتب لي حجاباً آخر بالمحبة والقبول وموافقة الأسرة علي زواجي منها بعد تطليقها.. ويؤكد الصديق للزوج عندما احسست بعد هذه السنين انك تحب زوجتك ولم تقدر علي الفراق قررت افشاء السر.. ومد الصديق يده في طيات ملابسه واخرج علبة كبريت واشعل عود ثقاب وأحرق الورقة وقال له انه بمجرد حرق الورقة سوف يبطل مفعول السحر.. وطلب الصديق من الزوج التوجه الي زوجته ليتحقق من كلامه وانه سوف يقابله في المساء لمعرفة نتيجة اللقاء مع زوجته وقع هذا الكلام علي الزوج كمطرقة هوت علي رأسه ولم ينطق بكلمة واحدة وليس امامه سوي أن يصدق كلام صديقه.. وبالفعل اسرع الزوج الي منزله والتقي بزوجته وعاشرها بعد »10 سنوات« من العذاب والألم ووجدت الزوجة رغبة شديدة تجاه زوجها والتي رفضت ان تبوح بعدم المعاشرة منذ سنوات طويلة حفاظاً علي كرامتها وحبها الشديد لزوجها وبالفعل كان لقاء حاراً انتظراه الزوجان.. وفي المساء وبعد ان زال مفعول السحر عاد الزوج الي صديقه بعد ان تأكد من كلامه حاول الصديق ان يعتذر للزوج ولكن عذاب السنوات العشر كان يسري كالنار المتأججة في قلبه وفكره ولم يتمالك الزوج نفسه وهو يخرج سلاحه المرخص ويطلق عدة رصاصات علي صديقه وسط ذهول المارة الذين كانوا يعلمون بمدي الصداقة والحب الذي يجمع بين الزوج وصديقه المجني عليه الذي سقط علي الأرض غارقاً في دمائه.. ظل الزوج صامتاً.. شارد الذهن.. مذهولاً رافضاً تفسير سر قتله المفاجئ لصديق عمره.. القي القبض علي الزوج وجاءت تحريات المباحث لتكشف سر الجريمة والدافع وراء ارتكاب الزوج جريمته واجهت النيابة العامة الزوج بهذه التحريات فاعترف بأنه لم يتمالك نفسه وهو يطلق عليه الرصاص من مسدسه بسبب كابوس السنوات العشر التي عاشها هو وزوجته في حرمان من المتعة والانجاب.
قدمت النيابة الزوج المتهم الي محكمة الجنايات بتهمة القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد.. وامام المحكمة اكد بهاء ابوشقة المحامي ان الزوج عاش في مأساة طيلة »10 سنوات« دون معرفته لسبب ظاهر او علة ملموسة تفسر تلك المأساة التي كانت تتفاقم يوماً بعد الاخر فمن الصعب ان يعيش الزوج مع زوجته تحت سقف واحد ولا يجد تفسيراً للحالة التي تنتابه كلما اراد ان يعاشر زوجته.. وقد منع الزوجين كبرياؤهما والتقاليد والاعراف ان يكشفا هذا السر.. واضاف المحامي ان ظرف سبق الاصرار غير متحقق وان المتهم لم يكن في وعيه وهو يطلق الرصاص علي صديقه وهو يستعرض شريطا من الألم والذكريات المفجعة طوال هذه الفترة.. وفي النهاية قضت المحكمة بمعاقبة الزوج بالحبس سنة مع الايقاف.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتورةعلياء




عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 22/05/2010

قصة حقيقية من أرشيف المحاكم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة حقيقية من أرشيف المحاكم   قصة حقيقية من أرشيف المحاكم I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 4:49 pm

اعتقد ان المحكمة اخذت بالتخفيف في الحكم

من باب الاعذار القانونية: المادة 94مصري

" الاعذار إمّا أن تكون معفية من العقاب أو مخففة لھ."

الاستفزاز الخطير من المجني عليه للجاني. من الاعذار القانونية المخففة للعقوبة. بشرط ارتكاب الجاني للجريمة فور وقوع الاستفزاز.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة حقيقية من أرشيف المحاكم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنــتــديـــات حــق القانونية :: قسم الحقوقيين والارشيف :: طرائف ومفارقات قانونية-
انتقل الى: